هل يمكنك تخيل كتابة نصوص بخط اليد من دون الاضطرار للمس قلم رصاص، يبدو أن هذا مثل الخيال العلمي؟ لكن الشركة تدعى "بوند" الأمريكية لها رأي آخر، فقد قامت بتطوير روبوت قادر على تقليد خط الإنسان تماما. هذا الأخير يمكنه تقليد خطك تماما ويمكنه كتابة كل مواضيعك أو رسائلك الشخصية كما لو كنت أنت من قام بإمساك القلم بدله. هذا الاختراع الجديد والمذهل يمكن أن يجعل حياتك أسهل.
ولا شك في يومنا الحاضر، القليل منا من يعتمد على الكتابة اليدوية في إرسال رسائله الشخصية وسط الانتشار الهائل لوسائل التكنولوجيا الحديثة، فأصبح الكل يعتمد عليها من أجل توفير الوقت والجهد. لكن بالرغم من ذلك، فما أجمل ذلك الإحساس عند قراءة رسالة من أعز الأصدقاء أو الأقارب مكتوبة بخط يده، فذلك الخط بالنسبة لنا هو الأجمل في أعيننا.
هذا الروبوت من شركة "بوند" بنيويورك ،قادرا على تقليد أسلوب الكتابة لأي شخص، واستنساخ مع عيوبه لجعل القارئ لا يكشف ذلك. الروبوت أولا يقوم بمسح دقيق لعينة من رسائل الخطية، ثم يشرع في الكتابة حاملا معه القلم قليلا مثل البشر.
يقول "سوني كابرويل"،المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بوند، " لقد تأكدنا أن هذا الروبوت قادر على تقليد الخط بشكل يقرب إلى الكمال .وفي الوقت الراهن، وصلتنا عدة طلبيات لهذا الروبوت،ونسعى جاهدا لكي نتمكن من تلبية جميع الطلبيات بسرعة".
وأضاف أيضا:"وعلى الرغم من التكنولوجيا التي تملأ العالم، نحن بحاجة دائمة إلى الشعور بالأشياء. ويمكن أن تكون الحروف المكتوبة على الورق، مثل بعض الكلمات الصغيرة ك"شكرا"، تحمل في طياتها أحاسيس يعجز البريد الإكتروني أن يوصلها إلى قلوبنا".
ولا شك في يومنا الحاضر، القليل منا من يعتمد على الكتابة اليدوية في إرسال رسائله الشخصية وسط الانتشار الهائل لوسائل التكنولوجيا الحديثة، فأصبح الكل يعتمد عليها من أجل توفير الوقت والجهد. لكن بالرغم من ذلك، فما أجمل ذلك الإحساس عند قراءة رسالة من أعز الأصدقاء أو الأقارب مكتوبة بخط يده، فذلك الخط بالنسبة لنا هو الأجمل في أعيننا.
هذا الروبوت من شركة "بوند" بنيويورك ،قادرا على تقليد أسلوب الكتابة لأي شخص، واستنساخ مع عيوبه لجعل القارئ لا يكشف ذلك. الروبوت أولا يقوم بمسح دقيق لعينة من رسائل الخطية، ثم يشرع في الكتابة حاملا معه القلم قليلا مثل البشر.
يقول "سوني كابرويل"،المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بوند، " لقد تأكدنا أن هذا الروبوت قادر على تقليد الخط بشكل يقرب إلى الكمال .وفي الوقت الراهن، وصلتنا عدة طلبيات لهذا الروبوت،ونسعى جاهدا لكي نتمكن من تلبية جميع الطلبيات بسرعة".
وأضاف أيضا:"وعلى الرغم من التكنولوجيا التي تملأ العالم، نحن بحاجة دائمة إلى الشعور بالأشياء. ويمكن أن تكون الحروف المكتوبة على الورق، مثل بعض الكلمات الصغيرة ك"شكرا"، تحمل في طياتها أحاسيس يعجز البريد الإكتروني أن يوصلها إلى قلوبنا".
تعليقات
إرسال تعليق